اخبار منوعة

أخذت أفكر كيف لا أفكر

الحياة نيوزـ فيصل محمد عوكل ـ ولكي اعطي نفسي فسحه من الارتياح من التفكير ولن اعود للتفكير بنظريه انا افكر اذن انا مقرود ولكنني ابتكرت نظريه طنش تعش تنتعش وهي نظريه وضعها شفير قلاب ووضع حكمه علي الزجاج يقول لاتسرع يابابا نحن بانتظارك بينما لايقوم بوصيه اولاده بعدم الساعه بل بالعكس وجدته علي الطريق الصحراوي مقبعه معاه حاطط الخامس وفقسه يعني مغكر حاله يسوق مركبه فضائيه رغم المطبات فهي تساعده علي القفز في الهواء مع الحمل حتى انني استفربت كيف يسمي اوتوستراد وكله مطبات اسف تذكرت بانني يجب ان لاافكر اذن ماذا افعل خرجت اكزدر ابحث عن تضيبع للوقت فوجدت بائع خضار يكذب ويقول اصابيع الببو ياخيار بينما شكل الخياره تشبه عامود كهرباء فقلت طنش وامشي فوجدت بسطه تبيع للمحاشي ياكوسا قلت اشتري ثلاثة كيلو كوسا ورجعت ولكن التفكير عاد الي انا اريد ان أرتاح من كثره التفكير في هذا العالم المتجه نحو الجنون وقد اكون الخاسر الوحيد ان بقيت افكر المهم جلست واخذت اتذكر كيفيه نقر الكوسا واخذت انقر الكوسا واتخيل كيف ساطبخ نقر الكوسا فانا احب اكله نقر الكوسا وهنا وقعت المشكلة فانا لااعرف كيف يتم حشو الكوسا فرميتهم لحوش الجيران لانه عنده غنمات فشاهدني ولكنني طنشت فتخيلوا انا اعطيت غنماته حبات الكوسا وبدلا من ان يشكرني اسمعه يصيح ويشتمني ولكنني الان اقوم بطبخ لباب الكوسا أو نقر الكوسا فسمعت طرقا قويا على الباب وصياح وجارنا يهدد ويتوعد وفتحت الباب فاذا بجارنا صاحب الغنمات يقبض علي من خناقي ويقول ادفع حقها هسه قبل ان تموت قلت لماذا قال الغنمات اكلو كيس البلاستك وانخنقو وماتوا قلت طيب وانا مالي غنماتك هبله ليش مااكلو الكوسا . قال مابعرف المهم ادفع حق الغنمات اللي كنت السبب بموتهم وهكذاعدت من جديد لافكر من اين احضر حق الغنمات التي تركت الخضار واكلت البلاستيك وفجاه اندفع الجيران ودفعوني للخلف وانطلقو نحو المطبخ فقد اشتعلت الطنجره والمطبخ وانا احاول اقناع الرجال صاحب الغنمات بانه هو الغلطان لأنه ماعلم غنماته بان اكل البلاستيك مضر

تابعنا على نبض

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

الرجاء ايقاف مانع الاعلانات لتصفح الموقع

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock