الحياة نيوز- معالي الاخ أبا حسن لم أكن كاتبا يوما ولكنني أعرف الكتابه ولا بأس أن أكتب لمعرفة الحقيقة .
لم يكن أبا الحسن خريج جامعة هارفرد ولا كامبريدج بل أنه خريج جامعة الجامعات قواتنا المسلحة الجيش العربي, تعلم فيها شرف الجندية والتي أكسبته مزيدا من العطاء والوفاء والصدق والامانة شأنه شأن رفاق السلاح فيها.
قال الشاعر : كم منجب في تلقي الدروس
لاقى الحياة فلم ينجب
فذا الكون جامعة الجامعات وذا الدهر أستاذها المعتبر.
سيبقى الديوان الملكي محطة أنظار أبناء الوطن قاطبة ومقصدهم ومعينهم في كل الظروف ولم تعد وظيفة رئيس الديوان سياسية بأمتياز بل هي أيضا خدمية تواصلية وجسر محبة بين المواطن وقائده.
شكرا لسيدنا موفور الصحة والعطاء لأبي حسن.
أخوكم أبو خوام
أقرأ التالي
منذ يوم واحد
آل فهد وآل سلامة نسايب … وحمدان يهنئ
منذ يوم واحد
العيسوي يستقبل الدكتور محمد فضل الحنيطي
منذ يوم واحد
كتلة الإصلاح تزور الخبير العسكري اللواء فايز الدويري
زر الذهاب إلى الأعلى